بالرغم من كونه زيتًا إلا أن زيت الورد يعمل على توازن رطوبة البشرة وكمية الزيوت التي تفرزها بغض النظر عن نوعها، ويعود سبب دوره في ذلك نتيجة محتواه الجيد من أحماض اللينوليك الدهنية.
لعل أكثر ما يزعج أصحاب البشرة الدهنية تكون الرؤوس السوداء والحبوب، ولذلك وفي حال الرغبة باستخدامهم لزيوت البشرة فإن زيت الورد يعد أحد الزيوت التي لا تعمل على غلق المسام في البشرة، إذ إنه يتميز بامتلاكه درجة 1 - 2 من أصل 5 في مقياس المواد التي تسبب غلق المسام.
يعد زيت الورد أحد الخيارات العلاجية الطبيعية التي قد تساهم في محاربة حب الشباب، إذ يمتلك تلك الخاصية نتيجة الآتي:
يحتوي على فيتامين أ: يعد فيتامين أ أحد العلاجات المستخدمة في علاج حب الشباب.
يتضمن فيتامين ج: إذ قد يمنح محتواه الجيد من فيتامين ج والأحماض الدهنية خصائص مخففة لأعراض حب الشباب.